“Kalevala” – Arabic Calligraphy Original Art by Kamil Dow

Artwork details

Artist: Kamil Dow
Year: 2018
Size: 52×82 cm (20.5″×32.3″)
Materials: acrylic, gouache and ink on paper

Arabic calligraphy text in English:
“Then was Iron sorely frightened, / Much distressed and filled with horror, / When of Fire he heard the mention, / Mention of his fell destroyer. / Then again speaks Ilmarinen, / Thus the smith addresses Iron: / Be not frightened, useful metal, / Surely Fire will not consume thee, / Will not burn his youngest brother, / Will not harm his nearest kindred. / Come thou to my room and furnace, / Where the fire is freely burning, / Thou wilt live, and grow, and prosper, / Wilt become the swords of heroes, / Buckles for the belts of women. / Ere arose the star of evening, / Iron ore had left the marshes, / From the water-beds had risen, / Had been carried to the furnace.” (Kalevala, rune 9. | Elias Lönnrot. Translated by: John Martin Crawford)

Arabic calligraphy text in Arabic (original):

“ويلي عليك أيها الحديد البائس / فأنت في مكان رديء / وفي مساحة ذليلة / تُرى إلى أي شيء ستتحوّل؟ / إن أنا ألقيت بك في النار / إن أنا وضعتك في الكور / جزع الحديد المسكين / جزع وامتلكه رعب قاتل / حين سمع بذكر النار / ولهيبها المندلع / قال الحدّاد إيلماري: / ألا لا تخف أيها الحديد ولا تقلق / فالنار لا تحرق أنيسها / لا ولا هي بمعذبة قريبها / وحين تأتي إلى بيت النار / إلى حيث ينبعث اللهب / فستصير جميلاً / وتصبح ممتازاً على الأشياء / تصير سيوفاً يمتشقها الرجال / وحليّاً جميلة تتقلّدها النساء / وبعد ذلك اليوم / أخرج الحديد من المستنقع / ومن الأغوار انتشل / وقدم به إلى المصهر / ولمرة نفخ ولمرتين / وللمرتين الثالثة كذلك / أخذ الحديد بالذوبان / وراح ينصهر كمعدن / ويتمدّد كعجين القمح / في لهب الحداد المضطرم / وتحت الوهج المندلع / صرخ الحديد الشقي: / إيلماري يا حداد / أخرجني من هنا / خلّصني من عذاب النار الحمراء / قال الحداد: / إن أنا أخرجتك من هنا / لربما غلظت وصرت شرساً / فتنحت أخاً لك / وتقطع ابن أمك / هنا أقسم الحديد المسكين قسماً صعباً / قال وهو في الكور / ثم قال وهوعلى السندان: / الخشب فقط سأعضّه / وسأنحت قلب الحجر / لكن لن أنهش أخاً لي / وابن أمي لن أقّطعه / وستكون كينونتي الأحسن / ووجودي الأكرم في حياتي / عندما أكون برفقة السائر / وسلاحاً للمسافر.” (كاليفالا، النّشيد 9. | إلياس لونروت. ترجمة: سحبان أحمد مروة)

SKU: kd-art-original-0494 Category:

Description

Artwork details

Artist: Kamil Dow
Year: 2018
Size: 52×82 cm (20.5″×32.3″)
Materials: acrylic, gouache and ink on paper

Arabic calligraphy text in English:
“Then was Iron sorely frightened, / Much distressed and filled with horror, / When of Fire he heard the mention, / Mention of his fell destroyer. / Then again speaks Ilmarinen, / Thus the smith addresses Iron: / Be not frightened, useful metal, / Surely Fire will not consume thee, / Will not burn his youngest brother, / Will not harm his nearest kindred. / Come thou to my room and furnace, / Where the fire is freely burning, / Thou wilt live, and grow, and prosper, / Wilt become the swords of heroes, / Buckles for the belts of women. / Ere arose the star of evening, / Iron ore had left the marshes, / From the water-beds had risen, / Had been carried to the furnace.” (Kalevala, rune 9. | Elias Lönnrot. Translated by: John Martin Crawford)

Arabic calligraphy text in Arabic (original):

“ويلي عليك أيها الحديد البائس / فأنت في مكان رديء / وفي مساحة ذليلة / تُرى إلى أي شيء ستتحوّل؟ / إن أنا ألقيت بك في النار / إن أنا وضعتك في الكور / جزع الحديد المسكين / جزع وامتلكه رعب قاتل / حين سمع بذكر النار / ولهيبها المندلع / قال الحدّاد إيلماري: / ألا لا تخف أيها الحديد ولا تقلق / فالنار لا تحرق أنيسها / لا ولا هي بمعذبة قريبها / وحين تأتي إلى بيت النار / إلى حيث ينبعث اللهب / فستصير جميلاً / وتصبح ممتازاً على الأشياء / تصير سيوفاً يمتشقها الرجال / وحليّاً جميلة تتقلّدها النساء / وبعد ذلك اليوم / أخرج الحديد من المستنقع / ومن الأغوار انتشل / وقدم به إلى المصهر / ولمرة نفخ ولمرتين / وللمرتين الثالثة كذلك / أخذ الحديد بالذوبان / وراح ينصهر كمعدن / ويتمدّد كعجين القمح / في لهب الحداد المضطرم / وتحت الوهج المندلع / صرخ الحديد الشقي: / إيلماري يا حداد / أخرجني من هنا / خلّصني من عذاب النار الحمراء / قال الحداد: / إن أنا أخرجتك من هنا / لربما غلظت وصرت شرساً / فتنحت أخاً لك / وتقطع ابن أمك / هنا أقسم الحديد المسكين قسماً صعباً / قال وهو في الكور / ثم قال وهوعلى السندان: / الخشب فقط سأعضّه / وسأنحت قلب الحجر / لكن لن أنهش أخاً لي / وابن أمي لن أقّطعه / وستكون كينونتي الأحسن / ووجودي الأكرم في حياتي / عندما أكون برفقة السائر / وسلاحاً للمسافر.” (كاليفالا، النّشيد 9. | إلياس لونروت. ترجمة: سحبان أحمد مروة)